-
Notifications
You must be signed in to change notification settings - Fork 7
/
Copy pathtesting.txt
492 lines (256 loc) · 14.1 KB
/
testing.txt
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
115
116
117
118
119
120
121
122
123
124
125
126
127
128
129
130
131
132
133
134
135
136
137
138
139
140
141
142
143
144
145
146
147
148
149
150
151
152
153
154
155
156
157
158
159
160
161
162
163
164
165
166
167
168
169
170
171
172
173
174
175
176
177
178
179
180
181
182
183
184
185
186
187
188
189
190
191
192
193
194
195
196
197
198
199
200
201
202
203
204
205
206
207
208
209
210
211
212
213
214
215
216
217
218
219
220
221
222
223
224
225
226
227
228
229
230
231
232
233
234
235
236
237
238
239
240
241
242
243
244
245
246
247
248
249
250
251
252
253
254
255
256
257
258
259
260
261
262
263
264
265
266
267
268
269
270
271
272
273
274
275
276
277
278
279
280
281
282
283
284
285
286
287
288
289
290
291
292
293
294
295
296
297
298
299
300
301
302
303
304
305
306
307
308
309
310
311
312
313
314
315
316
317
318
319
320
321
322
323
324
325
326
327
328
329
330
331
332
333
334
335
336
337
338
339
340
341
342
343
344
345
346
347
348
349
350
351
352
353
354
355
356
357
358
359
360
361
362
363
364
365
366
367
368
369
370
371
372
373
374
375
376
377
378
379
380
381
382
383
384
385
386
387
388
389
390
391
392
393
394
395
396
397
398
399
400
401
402
403
404
405
406
407
408
409
410
411
412
413
414
415
416
417
418
419
420
421
422
423
424
425
426
427
428
429
430
431
432
433
434
435
436
437
438
439
440
441
442
443
444
445
446
447
448
449
450
451
452
453
454
455
456
457
458
459
460
461
462
463
464
465
466
467
468
469
470
471
472
473
474
475
476
477
478
479
480
481
482
483
484
485
486
487
488
489
490
491
492
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وَارْضِـهَـا
فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
( الإمام الشافعي )
* * *
الأُمُّ مَـدْرَسَــةٌ إِذَا أَعْـدَدْتَـهَـا
أَعْـدَدْتَ شَعْبـاً طَيِّـبَ الأَعْـرَاقِ
الأُمُّ رَوْضٌ إِنْ تَـعَهَّـدَهُ الحَـيَــا
بِـالـرِّيِّ أَوْرَقَ أَيَّـمَـا إِيْــرَاقِ
الأُمُّ أُسْـتَـاذُ الأَسَـاتِـذَةِ الأُلَـى
شَغَلَـتْ مَـآثِرُهُمْ مَـدَى الآفَـاقِ
( حافظ إبراهيم )
* * *
لَيْـسَ يَرْقَـى الأَبْنَـاءُ فِـي أُمَّـةٍ مَـا
لَـمْ تَكُـنْ قَـدْ تَـرَقَّـتْ الأُمَّـهَاتُ
( جميل الزهاوي )
* * *
العَيْـشُ مَاضٍ فَأَكْـرِمْ وَالِدَيْـكَ بِـهِ
والأُمُّ أَوْلَـى بِـإِكْـرَامٍ وَإِحْـسَـانِ
وَحَسْبُهَا الحَمْـلُ وَالإِرْضَـاعُ تُدْمِنُـهُ
أَمْـرَانِ بِالفَضْـلِ نَـالاَ كُلَّ إِنْسَـانِ
( أبوالعلاء المعري )
* * *
أَحِـنُّ إِلَى الكَـأْسِ التِي شَـرِبَتْ بِهَـا
وأَهْـوَى لِمَثْـوَاهَا التُّـرَابَ وَمَا ضَـمَّا
( المتنبـي )
* * *
الأب
أَطِــعِ الإِلَــهَ كَـمَـا أَمَــرْ
وَامْــلأْ فُــؤَادَكَ بِـالحَــذَرْ
وَأَطِــعِ أَبَـــاكَ فَــإِنَّــهُ
رَبَّـاكَ مِـنْ عَـهْـدِ الصِّـغَـرْ
( الإمام الشافعي )
* * *
أَعْـطِ أَبَـاكَ النِّصْـفَ حَيًّـا وَمَيِّتـاً
وَفَضِّـلْ عَلَيْـهِ مِنْ كَرَامَتِـهَا الأُمَّـا
( أبوالعلاء المعري )
* * *
تَحَمَّـلْ عَـنْ أَبِيْـكَ الثِّقْـلَ يَوْمـاً
فَـإِنَّ الشَّيْـخَ قَـدْ ضَعُفَـتْ قِـوَاهُ
أَتَـى بِـكَ عَـنْ قَضَـاءٍ لَمْ تُـرِدْهُ
وَآثَـرَ أَنْ تَـفُـوزَ بِـمَـا حَـوَاهُ
( أبوالعلاء المعري )
* * *
مَـا مَـاتَ حَـيٌّ لِـمَيِّـتٍ أَسَـفاً
أَعْـذَرُ مِـنْ وَالِـدٍ عَـلَـى وَلَـدِ
( أحمد بن عبدربه )
* * *
إِذَا كَـانَ رَبُّ البَيْـتِ بِالطَّبْـلِ ضَـارِباً
فَشِيْـمَةُ أَهْلِ البَيْـتِ كُلِّهِـمُ الرَّقْـصُ
* * *
الفـراق
سَـارَتْ مُشَـرِّقَةً وسِـرْتُ مُغَـرِّباً
شَـتَّانَ بَيْـنَ مُشَــرِّقٍ ومُغَـرِّبِ
( ----- )
* * *
بِـأَبِـي مَـنْ وَدَدْتُـهُ فَافْتَـرَقْنَا
وَقَضَـى اللهُ بَعْـدَ ذَاكَ اجْتِمَاعَـا
فَافْتَـرَقْنَا حَـوْلاً فَلَـمَّا التَقَيْـنَا
كَـانَ تَسْلِيـمُهُ عَلَـيَّ وَدَاعَـا
( المتنبـي )
* * *
نَبْكِـي عَلَى الدُّنْيَـا ومَا مِنْ مَعْشَـرٍ
فَجَعَتْـهُمُ الدُّنْيَـا فَلَـمْ يَتَفَـرَّقُـوا
أَيْـنَ الأَكَـاسِـرَةُ الجَبَـابِـرَةُ الأُلَى
كَنَـزُوا الكُنُـوزَ فَمَا بَقِيـنَ ومَا بَقُوا
( المتنبـي )
* * *
وَدِّعْ هُـرَيْـرَةَ إِنَّ الـرَّكْـبَ مُرْتَحِـلُ
وهَـلْ تُطِيـقُ وَدَاعـاً أَيُّـهَا الـرَّجُـلُ
( الأعشى )
* * *
وَدَّعْتُـهَا لِفِـرَاقٍ فَاشْتَكَـتْ كَبِـدِي
وشَبَّكَـتْ يَدَهَـا مِنْ لَوْعَـةٍ بِيَـدِي
( ديك الجن )
* * *
يَا بَاكِياً فُرْقَـةَ الأَحْبَـابِ عَنْ شَحَـطٍ
هَـلاَّ بَكَيْـتَ فِـرَاقَ الرُّوحِ لِلْبَـدَنِ
( ابن الطفيل )
* * *
ولَقَـدْ قُلْـتُ إِذْ تَطَـاوَلَ هَجْـرِي
رَبِّ لا صَبْـرَ لِي عَلَى هَجْـرِ هِنْـدِ
رَبِّ قَـدْ شَفَّنِـي وأَوْهَـنَ عَظْـمِي
وبَـرَانِـي وزَادَنِـي فَـوْقَ جُهْـدِ
( عمر بن أبي ربيعة )
* * *
وكَـمْ يَمْضِـي الفِـرَاقُ بِـلا لِقَـاءٍ
ولَـكِـنْ لا لِـقَــاءَ بِـلا فِـرَاقِ
( ناصيف اليازجي )
* * *
والبَيْـنُ يَفْعَـلُ بِالعُشَّـاقِ مُحْتَكِـماً
مَا لَيْـسَ يَفْعَلُـهُ الهِنْـدِيُّ والأَسَـلُ
( البحتري )
* * *
الأخـلاق
وإِنَّمَـا الأُمَـمُ الأَخْـلاقُ مَا بَقِيَـتْ
فَـإِنْ هُمُ ذَهَبَـتْ أَخْـلاقُهُمْ ذَهَبُـوا
( أحمد شوقي )
* * *
صَـلاحُ أَمْـرِكَ لِلأَخْـلاقِ مَرْجِعُـهُ
فَقَـوِّمِ النَّفْـسَ بِالأَخْـلاقِ تَسْتَقِـمِ
( أحمد شوقي )
* * *
وَإِذَا أُصِيـبَ القَـوْمُ فِـي أَخْـلاقِهِمْ
فَأَقِـمْ عَلَيْهِـمْ مَـأْتَمـاً وَعَـوِيـلاَ
( أحمد شوقي )
* * *
هِـيَ الأَخْـلاقُ تَنْبُـتُ كَالنَّبَـاتِ
إِذَا سُـقِيَـتْ بِمَـاءِ المَكْـرُمَـاتِ
فَكَيْـفَ تَظُـنُّ بِـالأَبْنَـاءِ خَيْـراً
إِذَا نَشَـأُوا بِحُضْـنِ السَّـافِـلاتِ
( معروف الرصافي )
* * *
وَإِذَا رُزِقْـتَ خَلِيقَـةً مَـحْمُـودَةً
فَقَـدْ اصْطَفَـاكَ مُقَسِّـمُ الأَرْزَاقِ
( حافظ إبراهيم )
* * *
لا تَنْـهَ عَنْ خُلُـقٍ وتَأْتِـي مِثْلَـهُ
عَـارٌ عَلَيْـكَ إِذَا فَعَلْـتَ غَظِيـمُ
( المتوكل الليثي )
* * *
والمَرْءُ بِالأَخْـلاقِ يَسْمُـوا ذِكْـرُهُ
وبِهَا يُفَضَّـلُ فِي الـوَرَى وَيُوَقَّـرُ
( محمود الأيوبي )
* * *
فَلَـمْ أَجِـدِ الأَخْـلاقَ إِلاَّ تَخَلُّقـاً
وَلَـمْ أَجِـدِ الأَفْضَـالَ إِلاَّ تَفَضُّـلاَ
( أبو تـمام )
* * *
الشجاعة
إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا
وَمَدَّ إِلَيْـكَ صَـرْفُ الدَّهْـرِ بَـاعَا
فَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا
وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا
( عنترة بن شداد )
* * *
وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي
ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ
( المتنبـي )
* * *
وَلَـوْ أَنَّ الحَيَـاةَ تَبْقَـى لِحَـيٍّ
لَعَـدَدْنَـا أَضَلَّنَـا الشُّجْعَـانَـا
وإِذَا لَمْ يَكُـنْ مِنَ المَـوْتِ بُـدٌّ
فَمِنَ العَـارِ أَنْ تَمُـوتَ جَبَانَـا
( المتنبـي )
* * *
وأَشْجَـعُ مِنِّي كُلَّ يَـوْمٍ سَـلامَتِي
ومَا ثَبَتَـتْ إِلاَّ وفِي نَفْسِـهَا أَمْـرُ
( المتنبـي )
* * *
فَحُـبُّ الجَبَـانِ النَّفْـسِ أَوْرَدَهُ البَقَـا
وحُـبُّ الشُّجَاعِ الحَرْبِ أَوْرَدَهُ الحَرْبَـا
( المتنبـي )
* * *
إِذَا اعْتَـادَ الفَتَـى خَـوْضَ المَنَايَـا
فَأَهْـوَنُ مَا يَمُـرُّ بِـهِ الوُحُـولُ
( المتنبـي )
* * *
إِنَّ الشُّجَـاعَ هُـوَ الجَبَـانُ عَنِ الأَذَى
وأَرَى الجَـرِيءَ عَلَى الشُّـرُورِ جَبَـانَا
( أحمد شوقي )
* * *
ومَا فِي الشَّجَـاعَةِ حَتْـفُ الشُّجَـاعِ
ولا مَـدَّ عُـمْـرَ الجَبَـانِ الجُبْـنُ
( أحمد شوقي )
* * *
الحب
أَمُـرُّ عَلَـى الدِّيَـارِ دِيَـارِ لَيْلَــى
أُقَبِّــلُ ذَا الجـِدَارَا وَذَا الجــِدَارَا
وَمَـا حُـبُّ الدِّيَـارِ شَغَفْـنَ قَلْبِـي
ولَكِـنْ حُـبُّ مَنْ سَكَـنَ الدِّيَـارَا
( مجنون ليلى )
* * *
نَقِّلْ فُـؤَادَكَ حَيْثُ شِئْـتَ مِنَ الهَـوَى
مَـا الحُـبُّ إِلاَّ لِلْـحَبِيــبِ الأَوَلِ
كَـمْ مَنْـزِلٍ فِي الأَرْضِ يَأْلَفُهُ الفَتَـى
وحَـنِينُــهُ أَبَــداً لأَوَّلِ مَنْــزِلِ
( أبو تـمام )
* * *
الحُـبُّ رُوحُ الكَــوْنِ لَـوْلاهُ لَمَـا
عَاشَـتْ بِهِ الأَحْـيَاءُ بِضْـعَ ثَوَانِـي
الحُـبُّ يَنْبُـوعُ الحَيَــاةِ تَفَجَّـرَتْ
مِـنْ رَاحَتَيْـهِ سَـعَـادَةُ الأَكْـوَانِ
( ----- )
* * *
لا يَعْـرِفُ الحُـزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِـقَا
وَلَيْـسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عَاشِـقٌ صَـدَقَا
لِلْعَاشِقِيْـنَ نُحُـولٌ يُعْـرَفُـونَ بِـهِ
مِنْ طُولِ مَا حَالَفُـوا الأَحْـزَانَ والأَرَقَا
( كثير عزة )
* * *
إِنَ شِئْتَ أَنْ تَلْقَـى المَحَاسِـنَ كُـلَّهَا
فَفِي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيْـعُ المَحَاسِـنِ
( أبوالعلاء المعري )
* * *
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ
تَلْقَـاهُ يَبْـذُلُ فِيـهِ مَـا لاَ يُبْـذَلُ
( ----- )
* * *
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ
صَـدَقَ الصَّفَـاءَ وأَنْجَـزَ المَوْعُـودَا
( كثير عزة )
* * *
أَتَانِي هَـوَاهَا قَبْـلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَـوَى
فَصَـادَفَ قَـلْبـاً خَـالِيـاً فَتَمَكَّـنَا
( ديك الجن )
* * *
لا يَعْـرِفُ الشَّـوْقَ إِلاَّ مَـنْ يُكَابِدُهُ
ولا الصَّبَـابَـةَ إِلاَّ مَـنْ يُعَـانِيـهَا
( ----- )
* * *
ولَقَـدْ ذَكَرْتُكِ والرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّـي
وَبِيْـضُ الهِنْـدِ تَقْطُـرُ مِـنْ دَمِـي
فَـوَدَدْتُ تَقْبِيـلَ السُّـيُوفِ لأَنَّـهَا
لَمَعَـتْ كَبَـارِقِ ثَغْـرِكِ المُتَبَسِّـمِ
( عنترة بن شداد )
* * *
الصديـق
سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا
صَـدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَـا
( الإمام الشافعي )
* * *
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي
مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ
وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي
صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
( الشاعر القروي )
* * *
عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا
وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ
( جميل الزهاوي )
* * *
أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ
وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ
فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي
فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ
وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ
وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ
سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ
فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ
( حسان بن ثابت )
* * *
أُصَـادِقُ نَفْـسَ المَـرْءِ قَبْلَ جِسْمِـهِ
وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ
وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ
مَتَى أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَمِ
( الـمتنبـي )
* * *
فَمَا أَكْثَر الأَصْحَـابَ حِينَ تَعُـدُّهُمْ
ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ
( الصادق يوسف )
* * *
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْـتَ فَإِنَّهُمْ
عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَـدْتَهُـمْ وظَهِيـرُ
ومَا بِكَثِيـرٍ أَلْفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ
وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَثِيــرُ
( ابن أبي الحديد )